تتوالى التصريحات القوية التي تخرج على لسان المدير الفني لفريق النصر السعودي لويس كاسترو والتي تعتبر بمثابة قنابل يتم تفجيرها في ساحات الأندية الخصوم التي من المفترض أن يواجهها فريقه؛ سوءًا في دوري أبطال آسيا أو دوري روشن السعودي.
وأما ما دارت حوله آخر التصريحات للبرتغالي فهي المرمى التي تم التأكيد على عدم عودة حارسها العالمي أوسبينا تلك الفترة؛ وذلك لأنه ما زال في فترة التعافي من الإصابة، وعليه لن تتم التضحية به والزجّ به في المباريات وحالته لا تسمح بذلك.
أما بالنسبة للحارس البارع وليد عبد الله الذي أثبت جدارته في مباراة الفيحاء بخروجه منها نظيف الشباك وفوز فريقه بهدفين فقال عنه كاسترو أنه واثق فيه ثقة كاملة وأنه الحارس الموجود حاليًا في الفريق، وهنا فجّر المفاجأة بأنه حتى لو لم يكن موجودًا فإنه لا يواجه أي مشكلة باللعب بالحارس صاحب الـ 18 عامًا.